تصدرت الفنانة مديحة الحسيني ترند مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، وذلك بعد ظهرت الأخيرة عبر وسائل الأعلام وقامت بالتحدث عن مشاكل أسرية مع ابنها، والتي قد أدت إلى طردتها من المنزل من قِبل ابنها، حيث تحدثت عن ابنها وقالت “ابني الكبير عنده 33 سنة، وزوجي متوفي من 25 سنة وترك لي ثلاث أبناء، وابني الأكبر محمود، وهو مدمن منذ عشر سنوات وأنا أعاني منه، ولم أقصر في علاجه، وفيه ناس ساعدوني في علاجه ووديته الدمرداش والقصر العيني ودلوقتي هو في العباسية”.

وقد أكدت على أنها قامت بإدخال ابنها المصحة وقامت ببيع عفش البيت وذهبها من أجل القيام بتغطية كافة مصاريف العلاج لابنها، وذلك على أمل ان يكون بني أدم، ولكنه خرج من المصحة، وقد مكثت الفنانة فترة في شقة حماة ابنتها، وقد طلب الدكتورة من الفنانة أنه لا يجب السماح له بالخروج من المنزل إلا أنه كان يقوم بإسماعها ألفاظ خارجة عن المألوف، وقد أردفت أنها ذهب للجلوس عند ابنتي في بورسعيد وقفلت الشقة، وقد قالت أنه استغل غيابها وباع عفش بيت حماة بنتي وملابس، وقد أكدت على أن البلوزة التى لابسها مستلفاها.

مديحة الحسيني

هي الفنانة مديحة الحسيني وهي فنانة مصرية شاركت في العديد من الأعمال، ومن أول الأعمال التي قامت بها نعتذر عن هذا الحلم، والذى تم عرضه في عام 2005، وقد كان من اشهر اعمالها مسلسل شارع عبدالعزيز مع الفنان عمرو سعد الذى تم عرضه في عام 2011، وأول أفلامها هو فيلم بعد الموقعة عام 2012، والتي شاركت به مع الفنان باسم سمرة ومنة شلبي وناهد السباعي، وقد عملت مع الفنانة المشهورة يسرا في مسلسل نكدب لو قلنا ما بنحبش.